نظمت جامعة الجوف ورشة «خارطة الطريق للخطة الثقافية لمنطقة الجوف»، اليوم (الأربعاء)، كمبادرة اجتماعية تتمحور حول الأسس لبناء الرؤية وفقاً لمتطلبات «رؤية 2030» وحاجة المجتمع المحلي.
من جانبه، قال مدير الجامعة إسماعيل البشري: «إن العلاقة بين الجامعة والمجتمع تبرز في مثل هذه اللقاءات لوضع الأسس الثقافية العصرية لمنطقة الجوف ذات الإرث الحضاري والثقافي العميق، لذلك حرصت الجامعة على الاستنارة بآراء نخبة من أبناء المنطقة لتسهم في تلمس المحاور والأساليب والاتجاهات اللازمة لوضع خطة الجوف الثقافية بما ينسجم مع رؤية المملكة ٢٠٣٠، ويستثمر مميزات المنطقة العديدة، سواءً بإنسانها أو بإمكاناتها الكبيرة».
وأضاف أن الفعل الثقافي هو أساس التغيير والبناء ونهضة وتأثير الأمم، فكل الحضارات التي قامت في العالم قامت على أساس ثقافي في الأصل، مؤكداً على الجوف بحاجة شديدة لفعلٍ ثقافي مؤثر من أبنائها المثقفين في مختلف التخصصات، «لقد أنشأت الدولة الجامعات والمدارس والجهات الأدبية والثقافية لكونها تدرك أهمية صنع الثقافة والتعبير عنها في نهضة الأمم والأوطان». راجياً أن يوفق المشاركون والمشاركات في هذه الورشة في صياغة خارطة طريق للحركة الثقافية بالمنطقة، تليق بماضيها وحاضرها وتعمل لمستقبلها المشرق، واستثمار الدعم الكبير الذي تقدمه الدولة أيدها الله لكل القطاعات والجهات المعنية بالحركة الثقافية بالمملكة.
من جانبه، قال مدير الجامعة إسماعيل البشري: «إن العلاقة بين الجامعة والمجتمع تبرز في مثل هذه اللقاءات لوضع الأسس الثقافية العصرية لمنطقة الجوف ذات الإرث الحضاري والثقافي العميق، لذلك حرصت الجامعة على الاستنارة بآراء نخبة من أبناء المنطقة لتسهم في تلمس المحاور والأساليب والاتجاهات اللازمة لوضع خطة الجوف الثقافية بما ينسجم مع رؤية المملكة ٢٠٣٠، ويستثمر مميزات المنطقة العديدة، سواءً بإنسانها أو بإمكاناتها الكبيرة».
وأضاف أن الفعل الثقافي هو أساس التغيير والبناء ونهضة وتأثير الأمم، فكل الحضارات التي قامت في العالم قامت على أساس ثقافي في الأصل، مؤكداً على الجوف بحاجة شديدة لفعلٍ ثقافي مؤثر من أبنائها المثقفين في مختلف التخصصات، «لقد أنشأت الدولة الجامعات والمدارس والجهات الأدبية والثقافية لكونها تدرك أهمية صنع الثقافة والتعبير عنها في نهضة الأمم والأوطان». راجياً أن يوفق المشاركون والمشاركات في هذه الورشة في صياغة خارطة طريق للحركة الثقافية بالمنطقة، تليق بماضيها وحاضرها وتعمل لمستقبلها المشرق، واستثمار الدعم الكبير الذي تقدمه الدولة أيدها الله لكل القطاعات والجهات المعنية بالحركة الثقافية بالمملكة.